من الممكن أن يكون السفر لبعض مناطق العالم محفوفًا بخطر الإصابة ببعض الأمراض المعدية، مثل إسهال المسافر، أو التيفوئيد، أو الملاريا، كما أن ممارسة بعض الأنشطة خلال السفر يمكن أن يزيد من خطر إصابة الفرد بضربة الشمس أو تقلصات العضلات.
يمكن أن تكون وسائل الإعلام إحدى أهم العوامل المُسببة لفوبيا الطيران.
زيارة الطبيب قبل السفر للمرضى الذين يعانون من الأمراض المزمنة أو غيرها من المشكلات الصحية لتحديد ما إن كانوا قادرين على السفر أم لا وإعطائهم جميع التوجيهات التي ستساعدهم في الحفاظ على صحتهم ومنع تطور الحالة لديهم.
لكن وفي كل الأحوال، من الضروري أن تتخذ المرأة الحامل عدة تدابير وقائية قبل السفر جواً، نذكر منها التالي: استشارة الطبيب: في أكثر الأحيان لا يمنع الطبيب المرأة الحامل من السفر جواً إذا لم تكن تعاني من أي مشاكل صحية ولكنه يطلب منها معلومات حول الوجهة التي ستسافر إليها وعن عدد الساعات التي ستمضيها في الجو.
وقد يسفر الجفاف عن ظهور بعض أعراض الاضطراب المصاحب للرحلات الجوية الطويلة.
ومن الجدير بالذكر، أنَّه لا بد من التدخل نون الطبي مباشرة في حال شعر الراكب بتسارع ضربات القلب أو ضيق بالتنفس.
لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.
الفئة الثالثة: هي الفئة التي خاضت تجربة مُخيفة في إحدى رحلات الطيران؛ مثل: التعرض للمطبات الهوائية، أو عاصفة شديدة.
يملك جسمك ساعته الداخلية الخاصة التي يُطلق عليها النَّظم اليوماوي (الساعة البيولوجية). وتنبه هذه الساعة جسمك بوقت الاستيقاظ ووقت النوم.
وإذا سافرت باتجاه الغرب وعبرت أكثر من ثمان مناطق زمنية، فتجنب ضوء الشمس لساعات قليلة قبل حلول الظلام خلال الأيام القليلة الأولى للتعود على التوقيت المحلي.
حاول تناسي التوتر والاضطراب الذي تعاني منه، من خلال التحدث إلى الأشخاص الموجودين معك على متن الطائرة، والتكلم معهم بكل أريحية وعفوية، ومحاولة إضفاء جو من المرح.
تجنب الأطعمة المطبوخة جزئيًا، والمحار، والسلطات الطازجة، والحليب الطازج، وغيرها من الأطعمة المعرضة لدرجات الحرارة الغرفة.
عندما يكون الشخص مصابًا بأمراض معدية خطيرة، فإنه يمنع من السفر بالطائرة. يتم ذلك لحماية سلامة الركاب الآخرين ومنع انتشار العدوى. بعض الأمثلة على هذه الأمراض هي السل والتيفوئيد والإيدز.
*شدّ على اعصابك، وأزل حالة الارتخاء والخدر التي أصابت مقعدك بسبب طول الجلوس، وحسب هؤلاء الطيارين، يساعد هذا كثيراً رغم بساطته على تناسي الخوف مما تمر به الطائرة أثناء الهبوط أو الإقلاع أو المرور بمطبات جوية.